.:: شباب اون لاين ::.
اهلا بك اخي الزائر هنا اجمل المسابقات واحلاه كسب منتديات وغيرها من الكثير ندعوك للاشتراك معانا وشكرا
.:: شباب اون لاين ::.
اهلا بك اخي الزائر هنا اجمل المسابقات واحلاه كسب منتديات وغيرها من الكثير ندعوك للاشتراك معانا وشكرا
.:: شباب اون لاين ::.
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

.:: شباب اون لاين ::.


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تكشف وقائع سرقات جديدة في مساجد القاهرة الأثرية

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Wounded ßiяd
Admin This Site
Admin This Site
Wounded ßiяd


ذكر
عدد الرسائل : 471
العمر : 36
مزاجي : تكشف وقائع سرقات جديدة في مساجد القاهرة الأثرية Pi-ca-16
الوظيفه : تكشف وقائع سرقات جديدة في مساجد القاهرة الأثرية Studen10
الهوايه : تكشف وقائع سرقات جديدة في مساجد القاهرة الأثرية Sports10
من اين عرفت منتدانا : انا المنشئ
تاريخ التسجيل : 24/07/2008

تكشف وقائع سرقات جديدة في مساجد القاهرة الأثرية Empty
مُساهمةموضوع: تكشف وقائع سرقات جديدة في مساجد القاهرة الأثرية   تكشف وقائع سرقات جديدة في مساجد القاهرة الأثرية Icon_minitimeالسبت أغسطس 30, 2008 2:31 pm



فيما يعد استمراراً لمسلسل سرقات الآثار الإسلامية بمنطقة آثار جنوب القاهرة في حي الدرب الأحمر، كشفت «المصري اليوم» عن حادثتي سرق جديدتين تعرض لهما مسجدا «الفكهاني» و«الصالح طلائع» الأثريان، إضافة إلي محاولة فاشلة لسرقة مسجد «السلطان حسن»،
وللمرة الثانية في غضون شهرين من وقوع السرقات السابقة تبادل مسؤولو المجلس الأعلي للآثار ووزارة الأوقاف الاتهامات بالمسؤولية عن وقوع السرقات والتقصير في حماية المساجد، وأكد خبراء مستقلون وجود تنظيم عصابي متخصص ينشط في هذه المنطقة، ويضم في عضويته متخصصين في «الآثار» ومتواطئين من «الأوقاف».
كانت «المصري اليوم» قد انفردت قبل شهرين بنشر وقائع سلسلة من السرقات، استهدفت مساجد ومنابر أثرية نادرة، منها «الطنبغا المرداني» و«جانم البهلوان» وسبيل «رقية دودو».
وتنفرد «المصري اليوم» بنشر تفاصيل السرقات الجديدة، وتقدم حلولاً اقترحها المتخصصون لحماية الآثار الإسلامية من السرقة والتهريب خارج مصر.
أمام مسجد «الفكهاني» وقف سائحان سوريان، سأل أحدهما خادم المسجد عن سبب تغطية باب المسجد الأثري بألواح «أبلاكاش» خشبية، تخفي جمال الأثر، رد الخادم بأسف واضح: «لصوص سرقوا حشوات أثرية كانت محفورة علي الباب وتسببوا في نقل زميلي من المسجد».
ظهرت الكآبة علي وجهيهما بعد أن فشلا في تصوير الباب الذي قرأوا عنه في موسوعة الآثار الإسلامية النادرة، وجاءا من سوريا لمشاهدته ضمن مجموعة آثار القاهرة التاريخية النادرة.
باب مسجد «الفكهاني» يعد إحدي التحف الفنية القليلة المتبقية منذ عهد الخليفة «الظافر» الذي بني المسجد عام «٥٤٤ هـ».
وفي العصر العثماني عام ١١٨٢هـ، هدم الأمير أحمد كتخدا الخربُطلي مستحفظي المسجد لإعادة بنائه، إلا أنه احتفظ بالباب «الفاطمي» لروعة تصميمه.
«لا نظير لزخرفة باب مسجد الفكهاني الذي تم تصميمه بطريقة الحفر البارز والغائر وتزيينه بفنون الأرابيسك السيمتري».. هكذا علق جمال عبدالرحيم، أستاذ الآثار الإسلامية علي خبر سرقة «الباب» الذي لم يكن يعلم به، مردداً بحسرة ممزوجة بالمفاجأة: «فقدنا مرحلة مهمة من مراحل تطور فن الحفر علي الخشب».
تحيط بمسجد الفكهاني مجموعة من المطاعم الشعبية ومقهي استولي صاحبها علي سلالم المسجد ومدخله الخلفي لإعداد الشاي والقهوة لزبائنه، بالإضافة إلي عدة محال تبيع ملابس داخلية نسائية بعضها يقع بالفعل داخل حرمه، وتوارثها البائعون لأجيال عديدة من الأب إلي ابنه منذ عشرات السنين.
«في الليل والحارس نائم ما بين صلاتي العشاء والفجر تمت سرقة الباب».. يروي شوقي حسانين عامل بمسجد الفكهاني قائلاً: «زميلي خادم المسجد السابق فوجئ صباحاً بالسرقة رغم وجود حراسة من قبل شركة الترميم التي كان يوجد بعض أدواتها إلي جانب المسجد».
توقيت السرقة السابقة «من العشاء حتي الفجر» متزامن مع توقيتات معظم السرقات الأثرية التي تمت في المنطقة نفسها، منها منبر مسجد «الصالح طلائع» الذي يعد ثاني منبر أثري متبقياً في مدينة القاهرة بعد منبر السلطان «لاجين» الموجود بمسجد «أحمد ابن طولون»،
ويرجع تاريخ تأسيسه إلي عام ٦٩٦هـ في حين أن منبر «الصالح طلائع» تم تأسيسه عام ٦٩٩ هـ وتم وضعه في مسجد الأمير الصالح طلائع بن رزيق، علي يد الأمير المملوكي بكتمر الجوكندار، الذي أسس المنبر في أواخر عهد الملك المنصور قلاوون، واستمر العمل به حتي عهد الملك الناصر محمد بن قلاوون.
ليلة الحادث تسلل «غريب» إلي المسجد بعد صلاة العشاء ـ كما قال أحد عمال المسجد «رفض ذكر اسمه» لـ «المصري اليوم» ـ وبعد صلاة الفجر انتزع ٧ حشوات نجمية من المنبر بـ «إزميل حديدي» كما يبدو من مكان الحشوات الأثرية التي تعرض بعضها للتشويه، فاستيقظ أحد العمال وذهب ليستطلع الأمر إلا أنه لم يلحظ السرقة، خرج «اللص» صباحاً بعد صلاة الظهر، وقام المشرفون علي المسجد بتغطية الجانب الذي تعرض للسرقة بستارة من حصير المسجد حتي لا يظهر تشوه المنبر.
«الحشوات النجمية المسروقة تعد نموذجاً فريداً لتطوير الزخرفة الإسلامية الهندسية المعروفة باسم الطبق النجمي».. كما يقول الدكتور جمال عبدالرحيم، مما يطمس ويمحو تاريخ تطور هذه الزخرفة إلي «الأبد» ويجعل علماء الآثار الإسلامية يكتفون بمشاهدتها في الكتب فقط بدلاً من معاينتها علي أرض الواقع أو السفر لمتابعتها في أي مكان تظهر فيه المسروقات خارج مصر ـ علي حد قوله.
ويحيط بالمسجد العديد من بائعي الأقمشة والطيور الحية والفوانيس الرمضانية، وعقب السرقة تم تغيير نظام تأمين وحراسة المسجد بحيث يتم فتحه قبل الصلاة بعشره دقائق وإغلاقه عقب الصلاة مباشرة ومنع المصلين من النوم فيه، بالإضافة إلي زيادة توقيت حماية قوة المجلس الأعلي للآثار له بدلاً من انتهائه في الساعة الرابعة عصرا إلي الساعة العاشرة ليلاً بعد صلاة العشاء وهي الإجراءات التي وصفها عبدالخالق مختار، مدير عام مناطق آثار جنوب القاهرة «بالاستثنائية»، نظراً لأنها جرت علي حساب مواقع أثرية أخري تحتاج إلي حراسة.
«السرقات مدبرة ومخطط لها جيداً وسبق أن قلت إنه يوجد تنظيم عصابي متخصص ينشط في هذه المنطقة» هكذا يقول «مختار» وهو ما يوافقه فيه جمال الغيطاني، رئيس تحرير جريدة «أخبار الأدب»، محذراً من وجود خطة لدي العصابة نجعل من مسجد «أبوحريبة» الذي يدعي أيضاً «قزمان الإسحاقي» هدفها المقبل.
«يمكن أن تنتقل العصابة بعد أن تفرغ من مساجد الدرب الأحمر إلي الجمالية وغيرها» بذلك قال الغيطاني مشيراً إلي أن العديد من الدول العربية الغنية تقيم حالياً عدة متاحف للفن الإسلامي، وهو ما لا يتوافر بها في حين أن مصر مخزن مفتوح لهذا النوع من الآثار في المساجد والأسبلة والأضرحة.
لكن مختار الكسباني، مستشار رئيس المجلس الأعلي للآثار يري أن هذه الآثار يمكن أن تنتقل إلي قسم الآثار الإسلامية الذي يستعد متحف اللوفر الفرنسي لتدشينه خلال الفترة المقبلة.. «فيه كونتيزات» آثار إسلامية تهرب للخارج» قال الكسباني ذلك، مردداً بألم: «السرقات تزيد والدنيا تسوء أكثر وأكثر».
آخر محاولات السرقة في هذه المنطقة كانت من نصيب مسجد السلطان حسن، إلا أن قربه من مسجد «الرفاعي» الذي تم تخصيص حراسة مشددة عليه لوجود جثمان شاه إيران السابق به مكن قوة الحراسة بقيادة المقدم «رحمي» من ضبط السارق قبل الدخول إلي المسجد الذي يعد بكامله أثراً نادراً، وكل قطعة فيه تشكل كنزا لا يقدر بثمن.
عقب نشر الموضوع الأول، أصدر الدكتور زاهي حواس بياناً قال فيه «إن هناك خطة عمل عاجلة لتأمين المساجد الأثرية من السرقات» مما دفعنا للاتصال به للاستفسار عما وصلت إليها الخطة وهل تم تطبيقها وفشلت أم لم يتم تطبيقها بعد، إلا أن هاتفه المحمول لم يرد طوال يومين كاملين، كما أنه لم يرد علي رسالة قصيرة أرسلناها له نطلب منه فيها موافاتنا برد علي السرقات الجديدة.
حاولنا البحث عن الخطة الموضوعة علي أرض الواقع، لكن لم يظهر لها أي أثر، إذ لم تزد الإجراءات الأمنية أو يتم الكشف عن سارقي المساجد السابقة التي تقع كلها في منطقة واحدة في حي الدرب الأحمر.. وللمرة الثانية حمل كل من مختار الكسباني وعبدالخالق مختار، وزارة الأوقاف النصيب الأكبر من المسؤولية عن السرقات.
قال الكسباني: «إن المجلس الأعلي للآثار طلب من وزارة الأوقاف إعلان أسماء أمناء العهدة والحراس في كل مسجد أثري وتسجيلهم لدي الجهات الأمنية».
وأضاف الكسباني أن قطاع الآثار الإسلامية حرر عدة محاضر لدي الشرطة تثبت قيام بعض الحراس بترك مفاتيح المساجد لدي أهالي المنطقة المجاورة للأثر، ليقوموا بفتح وغلق المساجد مما يعرضها للسرقة، قائلاً: «عملنا معاهم كل المحاولات إلا أنهم غير مهتمين علي الإطلاق، مما دفعنا إلي التفكير في نقل المنابر والأجزاء الأثرية الإسلامية من المساجد أو إغلاق بعضها أمام المصلين وقصر دخولها علي الزائرين والسائحين، لكننا تخوفنا من اتهامنا بمنع الصلاة في المساجد».
لكن في المقابل، فإن الدكتور عبدالحليم نور الدين، رئيس هيئة الآثار السابق، رفض تبريرات الكسباني ومختار، محملاً المجلس الأعلي للآثار النصيب الأكبر من المسؤولية، قائلاً: «عمال وزرارة الأوقاف لا يعرفون قيمة المنابر والمساجد الأثرية والفنية إلا إذا نبههم إلي ذلك متخصصون في الآثار».
نور الدين أكد وجود تنظيم عصابي في المنطقة، لديه خريطة بمواقع المنابر والمساجد الأثرية ويعمل علي سرقتها دون رادع.
كان خصوم نور الدين قد اتهموه في فترة توليه رئاسة الهيئة العامة للآثار بإنفاق ٩٠% من ميزانية الهيئة علي الآثار الإسلامية تأمينا وحراسة وترميماً، وهو ما رد عليه في حينه بأن الآثار الإسلامية تقع في قلب كتل بشرية سكانية عكس الآثار الفرعونية التي توجد بعيداً عن العمران، مما يسهل حمايتها لأنها غير مكشوفة للصوص، كما أن الآثار القبطية يتم تكثيف الحماية عليها لأسباب أمنية، لمنع استغلالها طائفياً من جانب المتطرفين من الجانبين.
وبلغة توافقية رد الشيخ محمد عبدالرحمن، وكيل وزارة الأوقاف بالقاهرة علي اتهامات «الكسباني ومختار» لوزارته بالتقصير، قائلاً: «نريد أن نجلس مع المجلس الأعلي للآثار لننهي مسلسل السرقات ونتفق علي استراتيجية واحدة لحماية الآثار».
واكتفي عبدالرحمن الذي تولي منصبه قبل يومين بالقول: «أنا لسه جديد وسأسعي لحل هذه الأزمة جذرياً، وقد أجرينا تحقيقاً حول حادث مسجد الفكهاني وأخلت النيابة سبيل عامل المسجد في نفس اليوم، كما أن التحقيق في حادث (الصالح طلائع) مستمر حتي الآن، ونحن من حررنا المحضر رقم ٢٠٠٨/٥٧٢٦ جنح الدرب الأحمر وأخلت النيابة سبيل عمال المسجد بكفالة ٢٠٠ جنيه في اليوم التالي مباشرة، مما يشير إلي عدم مسؤوليتنا عن التقصير بشكل واضح».
«لن تنتهي السرقات إلا إذا تمكنت المباحث الجنائية من القبض علي أحد أفراد التنظيم».. كما قال عبدالخالق مختار رداً علي سؤال حول طريقة إيقاف نزيف سرقات الآثار الإسلامية، داعياً الله «أن يعمي بصيرة اللص ويقع في يد الآثار».
أما مختار الكسباني فـإنه يطالب بعودة خفير الدرك الذي يطوف الشوارع ليلاً لفرض الأمن، قائلاً: «لو الأوقاف غير قادرة علي حماية مساجدها يشيلوا إيدهم عنها تماماً وإحنا قادرين علي حمايتها.
«خايفين يدخلوا علينا بالليل يموتونا، عازين سلاح ندافع بيه عن نفسنا».. قال خالد عمر أحد عمال الأوقاف بمسجد الصالح طلائع، مشيراً إلي أن عمال الأوقاف يضطرون للمبيت داخل المسجد ليلا لحراسته دون أي سلاح يدافعون به عن أنفسهم أو الآثار، مما يقتضي تسليحهم لمواجهة لصوص الآثار، وهو ما وافقه فيه زميلاه وآخرون من المكلفين بحماية المساجد الأثرية في المنطقة.
أما الدكتور عبدالحليم نور الدين فإنه يطالب بزيادة ميزانية قطاع الآثار الإسلامية ومنحه مزيدا من الاهتمام الذي تحظي به الآثار الفرعونية والمصرية القديمة حتي لا نفاجأ بفقدان كل الآثار الموجودة حالياً خلال العقد المقبل.
ويقترح الشيخ محمد عبدالرحمن سرعة إنهاء عمليات الترميم التي تجريها هيئة الآثار داخل المساجد الأثرية، حتي تنتهي مبررات فتحها فترات طويلة وفوضي دخول وخروج الجماهير التي يستغلها بعض اللصوص، حيث توجد بعض المساجد الأثرية التي تضم قطعا نادرة ولاتزال خاضعة للترميم منذ عدة سنوات، قائلاً: «الاقتراحات كثيرة، لكن الأهم جدية التطبيق».
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://shababonline.3arabiyate.net
زائر
زائر
Anonymous



تكشف وقائع سرقات جديدة في مساجد القاهرة الأثرية Empty
مُساهمةموضوع: رد: تكشف وقائع سرقات جديدة في مساجد القاهرة الأثرية   تكشف وقائع سرقات جديدة في مساجد القاهرة الأثرية Icon_minitimeالثلاثاء سبتمبر 09, 2008 8:44 am

لاحول ولا قوة إلا بالله ربنا يهديهم ويحمينا منهم
freedom5
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تكشف وقائع سرقات جديدة في مساجد القاهرة الأثرية
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
.:: شباب اون لاين ::. :: اون لاين العام :: الاخبــــار الســـــــاخنه والجرائم-
انتقل الى: